But, the pattern is the same!
أما بعد…
هنا وهناك، نراها في كل مكان
قصص ظاهرها مختلف
أسماء مختلفة، أعمار متفاوتة، مناصب متعددة
ولكن، النمط هو نفسه!
القصة
شخص فاقد للحب…باحث عن القيمة
متعطش يلهث في سعيه، يعمل ولا يكل
يجري ولا يتعب، ليس لأنه لا يتعب…
ولكن لأنه لا يسمح لنفسه أن يشعر…
جامد، منفصل…. كل من يراه يتعجب!
يسألونه: ما بالك يا فلان لا تفهم؟ … لا ترى؟ … لا تسمع؟
ولكن لم يفكر أحدهم أن يسأله: ما بالك يا إنسان تتألم؟
ما بالك انفصلت عن روحك؟
ما الذي حصل لك؟
الحقيقة
من لا يسمعك، هو إنسان لم يجد من يسمعه…
من لا يفهمك، هو إنسان لم يجد من يحتويه ويفهمه
من يهاجمك…هو إنسان لم يقدّر الناس يوماً ألمه!!
المفتاح
مفتاح رحلة الإنسان للاتساع، يبدأ بمعية رحيمة…
تساعده ليتجذر في قلبه، ليسمع صوته ويقدر ذاته
كن أنت لغيرك، ما تمنيته لنفسك: المعية الرحيمة في رحلة التشافي
رسالتنا في أكاديمية هوليستك، هي تدريب مدربين في العافية الشمولية، يمارسون المعية الرحيمة، التي تمكن الإنسان حتى يتشافى من التجذير الى الاتساع
انضم إلينا لتصبح كوتش معتمد في العافية الشمولية، وتحقق رسالتك في نشر نور التشافي بين الناس